انتقدت حاكمة ولاية ألاسكا المرشحة الجمهورية السابقة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي سارا بيلين إدارة الرئيس باراك أوباما. وقالت إن الولايات المتحدة جاهزة لثورة جديدة. ونقلت شبكة «سي إن إن» الأمريكية عن بايلن قولها أمام مؤتمر حركة «حفل الشاي» الوطني في مدينة ناشفيل البارحة الأولى «إن أمريكا جاهزة لثورة جديدة وأنتم جزء منها».
وأثنت بيلين على انتخاب الجمهوري سكوت براون، لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس، واصفة إياه بممثل هذه «الحركة الجميلة»، معتبرة نصره دليلا على أن «أشياء أفضل» ستأتي في المستقبل. ودعت إدارة أوباما إلى الانتباه إلى نتائج الانتخابات و «التوقف عن إلقاء المحاضرات والبدء بالاستماع»، معتبرة جدول أعمال رئيس الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ هاري ريد ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوشي والرئيس أوباما سيؤدي إلى جعل الأمريكيين «أقل أمنا وأكثر دينا..».، مؤكدة أن الناخبين في جميع أرجاء البلاد يريدون التغيير في واشنطن.
وطالبت بيلين الإدارة باعتماد الشفافية في مواجهة التحديات الأمنية التي تواجه البلاد، عشية محاولة التفجير الفاشلة لطائرة ركاب أمريكية كانت متوجهة من أمستردام إلى ديترويت يوم عيد الميلاد، كما انتقدت مقاربة أوباما للسياسة الخارجية مع إيران.
يشار إلى أن سارة التي ترشحت عام 2008 لمنصب نائب الرئيس الأمريكي إلى جانب المرشح الرئاسي الجمهوري جون ماكين، قد نالت شعبية واسعة لدى المحافظين الأمريكيين.
ويذكر أن بيلين دفعت مبلغ 100 ألف دولار لإلقاء خطابها في المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام والذي يبلغ سعر التذكرة فيه 549 دولارا أمريكيا. يشار إلى أن المؤتمر استوحى اسمه مما يعرف بحفل الشاي في بوسطن، الذي يعتبر من أهم الأحداث في الثورة الأمريكية ضد الاحتلال البريطاني.
وأثنت بيلين على انتخاب الجمهوري سكوت براون، لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس، واصفة إياه بممثل هذه «الحركة الجميلة»، معتبرة نصره دليلا على أن «أشياء أفضل» ستأتي في المستقبل. ودعت إدارة أوباما إلى الانتباه إلى نتائج الانتخابات و «التوقف عن إلقاء المحاضرات والبدء بالاستماع»، معتبرة جدول أعمال رئيس الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ هاري ريد ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوشي والرئيس أوباما سيؤدي إلى جعل الأمريكيين «أقل أمنا وأكثر دينا..».، مؤكدة أن الناخبين في جميع أرجاء البلاد يريدون التغيير في واشنطن.
وطالبت بيلين الإدارة باعتماد الشفافية في مواجهة التحديات الأمنية التي تواجه البلاد، عشية محاولة التفجير الفاشلة لطائرة ركاب أمريكية كانت متوجهة من أمستردام إلى ديترويت يوم عيد الميلاد، كما انتقدت مقاربة أوباما للسياسة الخارجية مع إيران.
يشار إلى أن سارة التي ترشحت عام 2008 لمنصب نائب الرئيس الأمريكي إلى جانب المرشح الرئاسي الجمهوري جون ماكين، قد نالت شعبية واسعة لدى المحافظين الأمريكيين.
ويذكر أن بيلين دفعت مبلغ 100 ألف دولار لإلقاء خطابها في المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام والذي يبلغ سعر التذكرة فيه 549 دولارا أمريكيا. يشار إلى أن المؤتمر استوحى اسمه مما يعرف بحفل الشاي في بوسطن، الذي يعتبر من أهم الأحداث في الثورة الأمريكية ضد الاحتلال البريطاني.